الاثنين 23 / 12 / 2019 م الموافق 26 / 4 / 1441هـ
2 ـ رسميًا نظام الأسد يحجز على أموال رامي مخلوف
المصدر: الدرر الشامية
قامت المديرية العامة للجمارك وبتفويض من وزارة المالية التابعة لنظام الأسد، بالحجر الاحتياطي على رجل الأعمال الموالي لنظام الأسد، رامي مخلوف، وزوجته، وعدد من شركائه . وجاء في نص القرار، يوضع الحجز الاحتياطي على الأموال المنقولة وغير المنقولة لرجل الأعمال الموالي لنظام الأسد، رامي محمد مخلوف، وزوجته، إلى جانب كلٍّ مِن شركة "آبار بتروليوم"، وشركائه رجال الأعمال "باهر السعدي، ومحمد خير العمريط، وعلي محمد حمزة". وأوضحت المديرية، أن قرار الحجز الصادر، يوم الخميس الماضي، بسبب تهرُّب رامي مخلوف وشركائه من دفع رسوم وغرامات مترتبة عليهم، تتجاوز قيمتها الـ 19 مليار ليرة سورية. الجدير بالذكر، أنها المرة الأولى التي تصدر قائمة بالحجز الاحتياطي تتضمن اسم رامي مخلوف، واجهة بشار الأسد الاقتصادية، وصاحب الصلاحيات الأوسع والحظوة الأكبر في الحصول على الاستثمارات، ونيل المناقصات وإدارة الشركات، وفي مقدمتها شركة "سيرياتيل". وأكدت مصادر موالية لنظام الأسد خلال الفترة الماضية عن وجود خلافات كبيرة بين عائلتي الأسد ومخلوف، بسبب رفض الأخير دفع مبلغ مالي كبير جدًا، وذلك ثمن التدخل الروسي وحماية النظام من السقوط، حيث تقدره المصادر بالمليارات. وكان نظام الأسد استولى سابقًا على جمعية "البستان" العائدة لـ"رامي مخلوف"، بالتزامن مع تعيينه ضابطًا في الحرس الجمهوري مديرًا لشركة "سيريتيل" التي يمتلكها "مخلوف" بعد أن وضعه تحت الإقامة الجبرية. وفي 10 من يوليو/تموز 2011، أدرجت وزارة الخزانة الأمريكية عددًا من الشركات التي يمتلكها "مخلوف" كليًّا أو جزئيًّا على لائحة عقوباتها، كما وضع الاتحاد الأوروبي رامي مخلوف، على قائمة عقوباته الاقتصادية والسياسية، في مايو/أيار 2011، بسبب دعمه نظام بشار الأسد في قتل المدنيين السوريين. ويعتبر رامي ابن محمد مخلوف (84 سنة) شقيق والدة رأس النظام بشار الأسد، أحد أبرز رجال الأعمال في سوريا، وأسس كثيرًا من الشركات، بينها "شام القابضة"، وكان رامي مخلوف، ادعى منتصف 2011 التنازل عن ممتلكاته لـ "أعمال خيرية"، في إطار استيعاب الاحتجاجات السلمية وقتذاك، لكنه ساهم لاحقًا في دعم إرهاب نظام الأسد ضد المدنيين بكل الوسائل.
https://eldorar.com/node/145694
الاثنين 23 / 12 / 2019 م الموافق 26 / 4 / 1441هـ
3 ـ ثلاث محاولات تقدم لقوات الأسد على تلة الحدادة بريف اللاذقية ما أهميتها؟
المصدر: السورية نت
أفشلت فصائل المعارضة العاملة في ريف اللاذقية الشمالي ثلاث محاولات تقدم لقوات الأسد والميليشيات المساندة لها، على تلة الحدادة، كمحور ثانٍ فتحته الأخيرة في الأيام الماضية إلى جانب محور قرية الكبانة "الاستراتيجية". وقال مصدر عسكري من ريف اللاذقية الشمالي للسورية. نت اليوم الاثنين، إن قوات الأسد فتحت محور تلة "الحدادة"، على خلفية فشلها في إحداث خرق بمحور الكبانة. وأضاف المصدر أن تلة الحدادة تتمتع بأهمية "استراتيجية" كبيرة، باعتبارها تطل على أوتوستراد اللاذقية ــــ حلب الدولي، وعلى الطريق الواصل إلى قرية "كبانة". وأوضح المصدر أن قوات الأسد تحاول السيطرة على تلة الحدادة حالياً، للعمل على التقدم في وسط المناطق التي تسيطر عليها فصائل المعارضة بريف اللاذقية الشمالي. وتأتي محاولات التقدم من جانب قوات الأسد في ريف اللاذقية الشمالي، مع مواجهات عنيفة تشهدها الجبهات الجنوبية الشرقية لإدلب، إذ سيطرت قوات الأسد في الأيام الماضية على أكثر من 20 قرية، تحت غطاء الطائرات الحربية الروسية. وذكرت "الجبهة الوطنية للتحرير" عبر "تلغرام"، اليوم، أن عدد من عناصر قوات الأسد قتلوا، بينهم ضباط، بعد صد محاولتي تقدم لهم على محور الحدادة في جبل الأكراد بريف اللاذقية الشمالي. وأشارت "الجبهة الوطنية" إلى أن الاشتباكات العنيفة لاتزال جارية حتى الآن، في محاولة تقدم جديدة لهم (ٌقوات الأسد (فيما قالت وكالة "إباء" التابعة لـ"هيئة تحرير الشام" إن العقيد ناجي الموسوي من مرتبات "حزب الله" قتل على محور الكبانة بريف اللاذقية، وإلى جانبه قتل عدد من العناصر في مجموعته. وتعتبر الكبانة من أهم التلال الاستراتيجية، التي تُدافع عنها عدة فصائل حالياً، إذ تكتسب أهمية عسكرية وجغرافية كبيرة، بالإضافة إلى رمزيتها التاريخية، باعتبارها أهم معاقل الثورة في جبل الأكراد بريف اللاذقية. وتحاول قوات الأسد السيطرة على الكبانة في محاولة منها كسر جبهات إدلب الغربية، من جسر الشغور شمالاً ووصولاً إلى منطقة سهل الغاب في ريف حماة الغربي.
https://www.alsouria.net/content
الاثنين 23 / 12 / 2019 م الموافق 26 / 4 / 1441هـ
4 ـ الصرمان ومعر حطاط نقطتا مراقبة تركية تحيط بهما نيران نظام الأسد وروسيا في ريف إدلب
المصدر: السورية نت
على المحاور الجنوبية الشرقية لمحافظة إدلب، تدور معارك "عنيفة" بين قوات الأسد والميليشيات المساندة لها وفصائل المعارضة المكونة من عدة تشكيلات، وذلك على مرأى نقاط المراقبة التركية، والتي تحيط بها الضربات الجوية والصاروخية، منذ أيام. النقطة الأولى هي نقطة المراقبة الواقعة في منطقة الصرمان في الريف الشرقي لإدلب، والتي باتت محاصرة بشكل شبه كامل من جانب قوات الأسد، والتي سيطرت على أكثر من 20 بلدة وقرية في محيطها، في الأيام الماضية، تحت غطاء الطيران الحربي الروسي. ونقطة الصرمان كان الجيش التركي قد ثبتها في 15 من فبراير/ شباط العام الماضي، لتكون النقطة السادسة من أصل 12 نقطة مراقبة موجودة في المحافظة. أما النقطة الثانية التي تحيط بها نيران قوات الأسد وروسيا، فهي نقطة المراقبة الموجودة في معرحطاط، والواقعة على الأوتوستراد الدولي دمشق ـــ حلب. ورغم أنها نقطة غير رسمية، ولم تندرج في إطار اتفاق "أستانة"، إلا أنها تعتبر تجمعاً كبيراً للقوات التركية، والتي أنشأتها بالتزامن مع سيطرة قوات الأسد على ريف حماة الشمالي بالكامل، ومدينة خان شيخون. وتأتي أهمية قرية معرحطاط بالنسبة للقوات التركية، كونها موجودة على طرفي الأوتوستراد الدولي دمشق ــــ حلب، في منطقة مرتفعة نوعاً ما عن المناطق المحيطة بها من قرى وبلدات. وبحسب خريطة السيطرة الميدانية، وصلت قوات الأسد إلى أطرافها، بعد السيطرة على بلدة التح "الاستراتيجية" وبلدة بابولين، واللتان تقعان في الجهة الشرقية منها. وتقع معرحطاط شمالي بلدة حيش، في الريف الجنوبي لإدلب. وتحيط بها عدة قرى بينها: كفربسين، خربة بابولين، مراح، دار بسيدا، وتعتبر القرية مفتاح الأوتوستراد الدولي دمشق ــــ حلب، نظراً لموقعها الاستراتيجي جنوبي مدينة معرة النعمان. ولتركيا نقطة مراقبة في مورك بريف حماة الشمالي، محاصرة بالكامل من قبل قوات الأسد والميليشيات المساندة لها، وجاء ذلك في أثناء السيطرة على مدينة خان شيخون في الريف الجنوبي لإدلب. ويتركز هجوم قوات الأسد على حساب فصائل المعارضة في جنوب شرق إدلب، على ثلاثة محاور، الأول ينطلق من شمال النقطة التركية الواقعة في الصرمان، وتسير فيه قوات الأسد باتجاه قرية الحراكي ومن ثم الغدفة. أما المحور الثاني ينطلق من جنوب نقطة المراقبة التركية، باتجاه قريتي البرج وأبو مكي، فيما ينطلق المحور الثالث من قرية أم جلال باتجاه بلدة التح "الاستراتيجية"، والتي سيطرت عليها قوات الأسد، في الساعات الماضية. ولم يتضح حتى الآن ما ستؤول إليه الأيام المقبلة، خاصةً في ظل وصول وفد تركي إلى العاصمة الروسية موسكو، لبحث التطورات الميدانية التي تشهدها محافظة إدلب.
https://www.alsouria.net/content
الاثنين 23 / 12 / 2019 م الموافق 26 / 4 / 1441هـ
5 ـ قوات الأسد تواصل تقدمها جنوب شرق إدلب بغطاء الطيران الروسي الهدف معرة النعمان
المصدر: السورية نت
واصلت قوات الأسد والميليشيات المساندة لها تقدمها على حساب فصائل المعارضة في مناطق جنوب شرق إدلب، تحت غطاء الطيران الحربي الروسي، الذي يرصد منطقة معرة النعمان وريفها بالكامل. وذكرت مصادر عسكرية من ريف إدلب لـ"السورية. نت" اليوم الاثنين، أن قوات الأسد سيطرت في الساعات الماضية على بلدة التح وقرية تحتايا، وتحاول حالياً السيطرة على بلدة بابولين القريبة من الأوتوستراد الدولي دمشق ــــ حلب، من جهة بلدة حيش. وقالت المصادر إن قرية بابولين خالية من الطرفين (قوات الأسد، فصائل المعارضة) في الوقت الحالي، وسط مواجهات عنيفة بين الطرفين، لم تهدأ منذ منتصف ليل أمس. وأوضحت المصادر أن آخر التطورات الميدانية في جنوب شرق إدلب، تفيد بسيطرة قوات الأسد على كل من قرى وبلدات: التح، الرفة، تحتايا، الحراكي، المعيصرونة، حران، القراطي، الهلبة، فيما تحولت بلدة بابولين لخط مواجهة. ويأتي تقدم قوات الأسد، تحت غطاء من الطيران الحربي الروسي، والذي لم تهدأ غاراته الجوية على معرة النعمان والقرى الواقعة في ريفها، الأمر الذي أسفر عن مقتل أكثر من 225 مدنياً، بحسب توثيق فريق "منسقو الاستجابة في سوريا". وكانت فصائل المعارضة قد حاولت، منتصف ليل أمس، استعادة بعض القرى في جنوب شرق إدلب، والتي خسرتها في الأيام الماضية، إلا أنها لم تستطع التثبيت، فيما أعلنت مقتل مجموعات لقوات الأسد. وبحسب خريطة السيطرة الميدانية، يتركز هجوم قوات الأسد على حساب فصائل المعارضة في جنوب شرق إدلب، على ثلاثة محاور، الأول ينطلق من شمال النقطة التركية الواقعة في الصرمان، وتسير فيه قوات الأسد باتجاه قرية الحراكي ومن ثم الغدفة. أما المحور الثاني ينطلق من جنوب نقطة المراقبة التركية، باتجاه قريتي البرج وأبو مكي، فيما ينطلق المحور الثالث من قرية أم جلال باتجاه بلدة التح "الاستراتيجية". وتحاول قوات الأسد من خلال السير في المحاور الثلاثة حصار نقطة المراقبة التركية الموجودة في الصرمان، في سيناريو يشابه ما عملت عليه سابقاً، في أثناء السيطرة على مدينة خان شيخون، إذ حاصرت نقطة المراقبة التركية في مورك بريف حماة الشمالي. وإلى جانب ما سبق تعمل قوات الأسد أيضاً للوصول إلى مدينة جرجناز في ريف معرة النعمان الشرقي، في خطوة للسيطرة عليها، لنتقل فيما بعد إلى بلدتي تلمنس ومعرشمشة. ولم يتضح حتى الآن ما ستؤول إليه الأيام المقبلة، خاصةً في ظل وصول وفد تركي إلى العاصمة الروسية موسكو، لبحث التطورات الميدانية التي تشهدها محافظة إدلب. وعلى الجانب الآخر تروج وسائل إعلام موالية لنظام الأسد، إلى إمكانية إجراء اتفاق، يقضي بالسيطرة على مدينة معرة النعمان، دون قتال، وهو أمر نفته فصائل المعارضة، بينها "الجبهة الوطنية للتحرير".
https://www.alsouria.net/content
الاثنين 23 / 12 / 2019 م الموافق 26 / 4 / 1441هـ
6 ـ غارات للعدو الإسرائيلي على مواقع في محيط دمشق
المصدر: حرية برس/ مصطفى النعيمي
استهدفت غارات شنها العدو الإسرائيلي ليل يوم الأحد مواقع عسكرية في أطراف العاصمة دمشق، حيث سمع دوي أربعة انفجارات في محيط العاصمة، وفقا للمصادر المحلية. وأكد نظام الأسد عبر وكالة الأنباء الرسمية “سانا” الاستهداف حيث أفاد بتصدي الدفاعات الجوية في الساعة 11 ليل يوم الأحد لصواريخ معادية قادمة من اتجاه الأراضي المحتلة. وأضافت الوكالة التابعة لنظام الأسد أن الدفاعات الجوية أسقطت إحدى الأهداف المعادية في منطقة عقربا في ريف دمشق، كما تصدت لصواريخ قادمة من جهة الجولان، تزامناً مع تحليق مكثف لطيران العدو الاسرائيلي في سماء جنوب لبنان. وهذ الهجوم هو أحدث استهداف ضمن سلسلة من العمليات العسكرية الإسرائيلية التي دأبت على تنفيذها دولة الاحتلال منذ سنوات في إطار رصد واستهداف تحركات عمليات نقل وتخزين الصواريخ التي تتبع لمليشيا حزب الله اللبناني والحرس الثوري الإيراني في المنطقة الجنوبية في سوريا، حيث نفذت غارة مماثلة في 20 تشرين الثاني/ نوفمبر الفائت، قتل على إثرها 11 عسكريا عرف من بينهم 7 خبراء إيرانيين.
https://horrya.net/archives/117739
الاثنين 23 / 12 / 2019 م الموافق 26 / 4 / 1441هـ
7 ـ المعارضة السورية: نطالب بوقف العدوان الجاري على إدلب بشكل فوري
المصدر: المدن
المعارضة السورية: نطالب بوقف العدوان الجاري على إدلب بشكل فوري، وإنقاذ الجرحى والمصابين وزيادة توسيع نطاق المساعدات اللإنسانية) 3) ملايين مدني في إدلب يدفعون ثمن هجمات لا تنتهي ويشكّل النساء نسبة 25% والأطفال 51% منهم.
https://www.almodon.com/news/2019/12/23
الاثنين 23 / 12 / 2019 م الموافق 26 / 4 / 1441هـ
8 ـ درعا اغتيال عنصرين روسيين في نوى واشتباكات في الصنمين
المصدر: زمان الوصل
قتل جنديان روسيان يوم أمس الأحد في مدينة "نوى" بريف درعا الغربي، فيما تجددت الاشتباكات في مدينة "الصنمين" موقعة قتلى وجرحى في صفوف قوات الأسد. وقال "تجمع أحرار حوران" إن جنديين روسيين لقيا مصرعهما بطلقات نارية من قبل مجهولين أثناء وجودهما في مدينة "نوى" بريف درعا الغربي. وأضاف أن مسلحين مجهولين أطلقوا النار على جنديين روسيين عند حاجز "أبو خشة" غربي مدينة "نوى"، ما أدى إلى مصرعهما على الفور. في سياق متصل تجددت الاشتباكات بين الفصائل المسلحة وقوات الأسد في مدينة "الصنمين" شمالي درعا، موقعة قتلى وجرحى في صفوف قوات الأسد. وأفادت مصادر من المدينة بأن الاشتباكات جرت على حاجز مفرق "قيطة" واستمرت لأكثر من ساعتين، مشيرة إلى أن عناصر الحاجز يتبعون للأمن العسكري الموالي لروسيا. من جهة ثانية، استمر مسلسل الاغتيالات يوم أمس حيث أطلق مجهولون النار على عنصرين سابقين في فصائل المقاومة، وانضما لفرع أمن الدولة بعد سيطرة النظام على الجنوب السوري. وقتل "محمد محمود الزامل" الملقب "أبو الشنينة" وأصيب "خلدون الزامل"، بعد إطلاق النار عليهما من قبل مسلحين في مدينة "إنخل" شمالي محافظة درعا. وكان العميد "شرف محي الدين جدعان" قتل مع مرافقه "محمد وليد تفنكجي"، صباح أمس في بلدة "بصر الحرير" بالريف الشرقي، بعد تعرضهما لهجوم شنه مجهولون.
https://www.zamanalwsl.net/news/article/119285
الاثنين 23 / 12 / 2019 م الموافق 26 / 4 / 1441هـ
9 ـ الرقة مفخخة جديدة تقتل وتجرح (25) شخصا
المصدر: زمان الوصل
قتل وجرح 25 شخصا بينهم أطفال ونساء يوم الإثنين، نتيجة انفجار سيارة مفخخة في بلدة "سلوك" شمال الرقة. وقال ناشطون ومصادر محلية" لزمان الوصل إن 5 أشخاص بينهم طفلان قتلوا، وأصيب آخرون بانفجار سيارة مفخخة نوع "انتر" بجانب مدرسة "حسن العيسى" في بلدة "سلوك" الخاضعة لسيطرة "الجيش الوطني" شرق مدينة "تل أبيض". وأشاروا إلى أن سيارات إسعاف من تركيا دخلت لنقل الجرحى إلى مشافي ولاية "أورفة" داخل الأراضي التركية. وأكدت حملة "الرقة تذبح بصمت" مقتل 5 أشخاص وإصابة 20 آخرين في حصيلة أولية لانفجار "سلوك". كما أعلنت "الإدارة الذاتية" في "الطبقة" عن مقتل "عثمان حبش" و"خالد الأحمد" العاملين في مديرية التجارة التابعة لها في هجوم لمجهولين على مقرها في المدينة غرب الرقة.
https://www.zamanalwsl.net/news/article/119289
الاثنين 23 / 12 / 2019 م الموافق 26 / 4 / 1441هـ
10 ـ دعوات من قادة المعارضة للدخول في معارك إدلب
المصدر: بلدي نيوز ـ إدلب
دعا عدد من قادة فصائل المعارضة السورية، أمس الأحد، عبر منصات التواصل الاجتماعي، كافة الفصائل للتصدي لقوات نظام الأسد وروسيا جنوب إدلب. وغرّد القيادي في الجبهة الوطنية للتحرير "جابر علي باشا" على حسابه في تويتر، مخاطبا المدنيين في المناطق المحررة بضرورة ضبط النفس والتحلي بالصبر، وأن المعركة لم تنته بعد "رغم قساوتها"، متغنيا بانتصارات سابقة تمكنت فيها فصائل المعارضة من قتل وجرح عناصر لقوات النظام. وفي السياق؛ غرد الرائد "جميل الصالح" قائد جيش العزة عبر حسابه أيضا في تويتر، أنّ غرفة العمليات المشتركة التي خضعت لها جميع فصائل الشمال هناك يدٌ خفية تديرها، مطالبا الفصائل بعدم الانسحاب وبذل كافة الجهود في المعركة، الأمر الذي لاقى سخرية العشرات من نشطاء الشمال المحرر، حيث جاءت تغريداته كأي مدني لا يملك من قرار الحرب شيئا، في وقت قال ناشطون أن التغريدة تم حذفها من حسابه عقب نشرها لساعات. بدوره، غرد القيادي "أبو عيسى الشيخ" قائد فصيل صقور الشام عبر ذات المنصة، بسلسلة من التغريدات طالب فيها بفتح الجبهات والخروج عن مسرح التسلية الدولي -كما وصفه- حيث يقتلنا أحدهم ويدين آخر، مطالبا فصائل الجيش الوطني العاملة في أرياف حلب الشمالية بضرورة التحرك لجبهات إدلب وركن النزاعات جانبا وتحكيم الضمير في حماية المدنيين.
يذكر أنّ تسجيلات فيديو عرضت مطلع شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي أظهرت فصائل من الجيش الوطني السوري العاملة في أرياف حلب الشمالية والشرقية ترسل تعزيزات عسكرية لجبهات ريف حماة الشمالي وريف إدلب الجنوبي، دون أن تسجل أي مشاركة حقيقة لهم في العمليات العسكرية جنوب إدلب.
https://www.baladi-news.com/ar/news/details/55378
الاثنين 23 / 12 / 2019 م الموافق 26 / 4 / 1441هـ
11 ـ الثوار يستعيدون السيطرة على عدد من القرى جنوبي إدلب
المصدر: حرية برس / علاء فطراوي / إدلب
استعاد الثوار السيطرة على عدد من القرى في ريف إدلب اليوم الاثنين، عقب معارك مع قوات الأسد. وأفاد مراسل حرية برس أن فصائل الثوار استعادت السيطرة على قرى بابولين وكفرباسين وتقانة في ريف إدلب الجنوبي، عقب اشتباكات عنيفة مع قوات الأسد. في الوقت الذي تجري فيه اشتباكات بين الثوار وقوات الأسد على جبهتي الحراكي ومعراتا. وأعلنت “الجبهة الوطنية للتحرير” عن تصديها لمحاولات تقدم لقوات الأسد على محوري الحراكي ومعراتا شرقي إدلب. وأوقعت فصائل الثوار خلال الاشتباكات قتلى وجرحى في صفوف قوات الأسد. كما تتواصل الاشتباكات بين الطرفين على محور جرجناز، وتمكن الثوار تدمير دبابة لقوات الأسد. وكانت قوات الأسد قد سيطرت في اليومين الماضيين، على نحو 30 نقطة شمال شرقي إدلب، عقب قصف عنيف استهدف المنطقة ونقاط تمركز الثوار. فقد سيطرت أمس الأحد على قرى كفرباسين، بابولين، الحراكي، السرج، معراتة، التح، أبو مكة، فروان، تحتايا، الهلبة، القراطي، تل دم، حران، صقيعة، المعيصرونة، وأبو حبة جنوب شرقي إدلب.
https://horrya.net/archives/117753
الاثنين 23 / 12 / 2019 م الموافق 26 / 4 / 1441هـ
12 ـ واشنطن تندد بعرقلة روسيا والصين وصول المساعدات إلى السوريين
المصدر: وكالات
نددت الولايات المتحدة الأمريكية بعرقلة كل من روسيا والصين مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي يمدد آلية تدفق المساعدات الإنسانية إلى ملايين السوريين الذين يعانون من أوضاع إنسانية حرجة. وقال وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، إن أيدي روسيا والصين “ملطختان بالدماء الآن”، ووصف استخدام الدولتين حق النقض (الفيتو) يوم الجمعة بأنه “مخز”. وكان القرار سيسمح بوصول المساعدات إلى شمال سوريا عبر الحدود التركية والعراقية، دون الرجوع إلى نظام الأسد لكن روسيا جادلت بأنه لم يعد صالحاً لأن نظام الأسد قد استعاد السيطرة على معظم البلاد. واستخدمت روسيا والصين يوم الجمعة حق النقض في مجلس الأمن الدولي للمرة الـ 14 منذ بدء الصراع في سوريا في عام 2011، وجاء الفيتو الجديد ضد مشروع قرار صاغته بلجيكا والكويت وألمانيا، كان سيسمح بمتابعة إيصال المساعدات الإنسانية إلى ملايين السوريين لمدة 12 شهراً أخرى عبر معبرين في تركيا وآخر في العراق. لكن روسيا، أرادت الموافقة على المعبرين التركيين ولمدة ستة أشهر فقط. واعتبر بومبيو أن البلدين “فضلا تقديم دعم لشريكهما في دمشق، واضعين بذلك حياة ملايين المدنيين الأبرياء في الميزان في ذروة فصل الشتاء، ومهددين في الوقت نفسه المدنيين عبر دعم الهجوم العسكري المتواصل لنظام بشار الأسد وروسيا على إدلب”. وقال بومبيو إن الولايات المتحدة “ستظل على التزامها بمساعدة الأشخاص الذين لا صوت لهم، والجياع، والمشردين، والأيتام، لكي يحصلوا على المساعدات الإنسانية التي يحتاجونها للبقاء على قيد الحياة بغض النظر عن المكان الذي يوجدون فيه”. وتصل مساعدات الأمم المتحدة ووكالات الإغاثة التابعة لها إلى سوريا منذ عام 2014، عن طريق تركيا والعراق والأردن، عبر أربعة معابر، تحدد بتفويض سنوي من مجلس الأمن. وفي محاولة للتوصل إلى حل وسط مع روسيا، أسقطت بلجيكا والكويت وألمانيا معبر الأردن من مشروع القرار الذي تقدمت به هذه السنة. وينتهي التفويض الحالي للمعابر الحدودية الأربعة في تركيا والعراق والأردن في 10 يناير/كانون الثاني، لذلك لا يزال بإمكان مجلس الأمن التوصل إلى اتفاق، على الرغم من أن بعض الدبلوماسيين أقروا بأن ذلك قد يكون صعباً الآن.
https://horrya.net/archives/117744