منتديات أنوار الإسلام
عزيزي الزائر أهلا بك سجل لتكون عضوا معنا او إذا كنت عضوا فادخل بالنقر على أيقونة الدخول منتديات أنوار الاسلام


اسلامية * علمية * ثقافية * إجتماعية
 
الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ  A11الرئيسيةأحدث الصورس .و .جبحـثالتسجيلمدير الموقعالأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ  1213الموقع الرسمي للرابطةدخولالأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ  A11

شاطر
 

 الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
طه حسين بعجر
مشرف
مشرف
طه حسين بعجر

عدد المساهمات : 291
تاريخ التسجيل : 17/11/2019

الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ  Empty
مُساهمةموضوع: الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ    الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ  I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 24, 2019 10:26 am

الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ 
1 ـ حصاد الأحداث الميدانية ليوم الأحد 22 / 12 / 2019 م
المصدر: شبكة شام
القصف الإسرائيلي
قال نظام الأسد إن الدفاعات الجوية التابعة له تمكنت من التصدي لصواريخ أطلقها الاحتلال الإسرائيلي، وقال ناشطون إن دفاعات الأسد الجوية أسقطت صاروخين من أصل أربعة أطلقها الطيران الإسرائيلي من سماء الأراضي اللبنانية، فيما سقط الصاروخين الآخرين بالقرب من مواقع انتشار الميليشيات الإيرانية في محيط مطار دمشق الدولي. وأعلن نظام الأسد قبل ذلك أن المضادات الجوية التابعة له تمكنت من إسقاط طائرة مسيرة في أجواء مدينة جبلة بريف اللاذقية، وأن المضادات تصدت لطائرات مسيرة فوق مطار حماة العسكري.
حلب
انفجرت عبوة ناسفة في شارع الكورنيش بمدينة الباب بالريف الشرقي، ما أدى لسقوط 3 جرحى بين المدنيين، في حين انفجرت عبوة ناسفة وضعها مجهولون على طريق "جرابلس ــــ زوغرة"، دون حدوث أضرار بشرية، فيما عثرت فرق الهندسة على عبوة ثانية كانت معدة للتفجير. سقط عشرات الجرحى جراء تدهور حافلة سفر على "طريق حلب – خناصر"، بسبب وعورة الطريق وانتشار الضباب الكثيف. جرت اشتباكات بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة بين الجيش الوطني السوري وقوات سوريا الديمقراطية "قسد" على جبهة الدغلباش غربي مدينة الباب بالريف الشرقي، وعلى محور جبرين بالريف الشمالي. تعرض محيط بلدة أورم الكبرى بالريف الغربي لقصف صاروخي من قبل قوات الأسد.
إدلب
شن الطيران الحربي الروسي والأسدي غارات جوية عنيفة ترافقت مع قصف مدفعي وصاروخي مكثف استهدف مدن وبلدات معرة النعمان وسراقب وكفرنبل وتلمنس وبابيلا وجرجناز والغدفة وخان السبل ومعردبسة والكندة والناجية والتح والدير الغربي ومعردبسة وترملا وتل مرديخ ومعرشورين، ما أدى لسقوط 4 شهداء في معرة النعمان و3 شهداء في تلمنس، و 5 شهداء في معصران، و 3 شهداء في الدير الشرقي، وشهيد على الطريق الزراعي الواصل بين ترمانين والدنا. واستهدفت طائرة مسيرة تابعة للتحالف الدولي سيارة أبو خديجة الأردني "بلال خريسات" على الطريق قرب بلدة ترمانين شمال إدلب بصاروخ، ما أدى لمقتله. وتتواصل المعارك بشكل عنيف جدا بريف إدلب الجنوبي الشرقي، وتمكنت خلالها قوات الأسد من السيطرة على بلدات وقرى تحتايا وكرستنة والقراطي وأبو شرجي والتح ومعيصرونة، حيث انسحبت فصائل الثوار من هذه المناطق بعد غارات جوية وقصف مدفعي وصاروخي عنيف، في حين تمكن الثوار من قتل وجرح العديد من عناصر الأسد على جبهات القتال، حيث تم قتل مجموعة في قرية الهلبة بعد استهدافهم بصاروخ موجه. وتمكنت فصائل الثوار من تدمير دبابة وإعطاب أخرى لقوات الأسد خلال الاشتباكات على محاور قريتي الحراكي ومعراتة، وأوقعت عدد من القتلى والجرحى في صفوف قوات الأسد خلال الاشتباكات. سقط قتلى وجرحى في صفوف قوات الأسد إثر استهداف مجموعاتهم عن طريق الخطأ من قبل راجمات قوات الأسد الرابضة في محاور شرق إدلب. اقتربت قوات الأسد والميليشيات المساندة من منطقة تجمع القوات التركية في منطقة معرحطاط بريف إدلب الجنوبي، بعد حصارها نقطة الصرمان بريف إدلب الشرقي.
حماة
تعرضت قرى الزيارة والمشيك وتل واسط بالريف الغربي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.
درعا
قُتل عنصرين من قوات الأسد بينهم "العقيد مجدي جدعان" في بلدة بصر الحرير وأصيب عنصرين آخرين، بعد استهدافهم برصاص مجهولين. وأكد ناشطون مقتل أربعة متطوعين في الفرقة الرابعة التابعة لنظام الأسد، وإصابة خامس بجروح إثر عملية تسلل لمجهولين نحو نقطة عسكرية يتواجد فيها العناصر الخمسة قرب سد سحم الجولان بالريف الغربي.
اللاذقية
تمكنت فصائل الثوار بعد معارك عنيفة من التصدي لمحاولات تقدم قوات الأسد على جبهات تلال الكبينة بجبل الأكراد بالريف الشمالي، وقتلت وجرحت العديد من العناصر، كما تمكنت من إسقاط طائرتي استطلاع تابعتين للنظام، بينما أعلنت الفصائل أيضا عن تمكنها من صد محاولة تقدم قوات الأسد على جبهة الحدادة، وقتلت وجرحت عددا من العناصر بينهم ضباط.
ديرالزور
انفجر لغم أرضي في بلدة الصالحية بالريف الشرقي، ما أدى لاستشهاد أحد المدنيين. قُتل شخص إثر إطلاق الرصاص عليه من قبل مجهولين في مدينة البصيرة بالريف الشرقي.
الرقة
انفجر لغم أرضي في محيط مدينة عين عيسى بالريف الشمالي، ما أدى لمقتل عنصر من قوات الأسد.
http://www.shaam.org/reports/battleground-reports -22-12-2019.html
الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ 
2 ـ قتلى من قوات الأسد في هجمات متفرقة بمحافظة در
المصدر: الدرر الشامية
شهدت محافظة درعا خلال الساعات الماضية هجمات وعمليات اغتيال متفرقة أسفرت عن مقتل عدة عناصر من قوات الأسد بينهم ضابط برتبة عميد. وأفادت مصادر محلية بأن مسلحين مجهولين هاجموا حاجزا لقوات الأسد غرب بلدة سحم الجولان بريف درعا العربي مما أدى إلى مقتل 5 عناصر وجرح آخرين. وفي غضون ذلك استهدف مجهولون عنصرين من ميليشيا الاحتلال الروسي على طريق المجبل غرب مدينة نوى بريف درعا الشمالي. كما قتل المقدم "مجدي زين الدين" من مرتبات الجيش الشعبي التابع لقوات الأسد بعد تعرض سيارته لهجوم مباغت على الطريق قرب مدينة بصر الحرير في ريف درعا الشرقي. وفي السياق ذاته تعرض المساعد أول "محمد جادو الصلخدي" المعروف بـ"أبو قصي" من مرتبات الأمن عسكري لمحاولة اغتيال أثناء تواجده في عمله حيث قام مسلحون مجهولون بزرع عبوة ناسفة بسيارته خلال تواجده على الاوتوستراد الدولي دمشق ـــ درعا بين بلدتي صيدا والغارية الغربية. وفي وقت سابق اليوم اغتال مسلحون مجهولون العميد في قوات "محي الدين الجدعان" في مدينة بصر الحرير بريف محافظة درعا. وكان "تجمع أحرار حوارن" وثّق خلال شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، 27 عملية ومحاولة اغتيال في محافظة درعا وريفها، أدت إلى مقتل 20 شخصًا وإصابة 9 بجروح. وتشهد محافظة درعا، بعد سيطرة نظام الأسد عليها عام 2018 بموجب اتفاق التسوية المزعومة، توترًا أمنيًّا وتصاعدًا لعمليات الاغتيال التي تستهدف في الغالب عناصر في قوات النظام وأفرعه الأمنية، وعناصر سابقين في الجيش الحر انضموا للنظام، وأعضاء في لجان المصالحات.
https://eldorar.com/node/145663
 
 
الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ 
3 ـ أحدهما استهدف رئيس البلدية انفجاران يهزان مدينة الباب بريف حلب
الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ  Clip_image005 [size=19]المصدر: عنب بلدي أونلاين / سوريا[/size]
هزّ انفجاران مدينة الباب بريف حلب الشرقي، موقعين إصابات، دون تسجيل أي حالة وفاة. وقال مراسل عنب بلدي في ريف حلب اليوم، الأحد 22 من كانون الأول، إن الانفجار الأول استهدف رئيس بلدية المدينة، مصطفى عثمان، بلغم أرضي انفجر بالقرب من سيارته أثناء مروره على الطريق الواصل بين قريتي سوسان والباب. تزامن ذلك مع انفجار عبوة ناسفة في في سيارة عسكرية تابعة لفصيل “المنتصر بالله”، المنضوي في “الجيش الوطني” السوري. من جانبه، أفاد الدفاع المدني في حلب، عن وقوع ثلاثة إصابات إثر انفجار العبوة الناسفة في السيارة العسكرية، الذي وقع في شارع الكورنيش بمدينة الباب. أصيب 3 أشخاص جراء إنفجار عبوة ناسفة كانت مزروعة بإحدى السيارات على أطراف مدينة الباب، فرقنا كانت هناك وتفقدت المكان. الدفاع المدني السوري حلب الخوذ البيضاء وتشهد مناطق شمال شرقي سوريا انفجارات بسبب العبوات الناسفة والألغام بشكل مستمر، مستهدفة الأسواق الشعبية وشخصيات قيادة في “الجيش الوطني” السوري. وازدادت وتيرة هذه الانفجارات منذ إطلاق تركيا عملية “نبع السلام” في 9 من تشرين الأول الماضي، بمشاركة الجيش الوطني ضد “وحدات حماية الشعب” الكردية التي تمثل العمود الفقري لـ “قوات سوريا الديمقراطية (قسد). وتعرضت مدينة الباب لتفجير في 16 من تشرين الثاني الماضي، قتل إثره 15 شخصًا وأصيب 30 آخرون. وفي حديث سابق مع الناطق باسم “الجيش الوطني”، يوسف حمود، قال إن أغلبية التفجيرات تكون بعبوات ناسفة، وتعد محليًا “عن طريق العملاء سواء من التابعين للنظام السوري أو لخلايا داعش وPKK”. كما وجهت وزارة الدفاع التركية أكثر من مرة أصابع الاتهام إلى “قسد” بالضلوع وراء عمليات التفجير التي تستهدف المناطق التي تشرف أنقرة على إدارتها في محافظات الرقة وحلب. من جانبها تنفي قيادة “قسد” هذه الاتهامات، وفي وقت سابق اعتبر الناطق باسمها، مصطفى بالي، أن تركيا تعمل على تشريد السكان الكرد الباقين من منازلهم، عن طريق انفجارات عشوائية في مناطق مدنية”.
https://www.enabbaladi.net/archives/350852
الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ 
4 ـ إدلب إلى أين ما السيناريوهات القادمة؟
الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ  Clip_image007
المصدر: بلدي نيوز / أحمد عبد الحق
تتعقد طبيعة المرحلة التي تمر بها منطقة خفض التصعيد الرابعة شمالي سوريا، بتغيّر الخارطة العسكرية مجدداً مع بدء النظام وروسيا عملية عسكرية من الخاصرة الشرقية لإدلب، بعد عدة أشهر من تقدمها جنوباً وسيطرتها على خان شيخون وريف حماة الشمالي، وسط تحليلات عديدة بدأت تكشف عن النوايا الروسية من وراء هذه الحملة. وشكل ملف الطرق الدولية "M5 ,M4" عقدة الخلاف بين الأطراف الضامنة لمنطقة خفض التصعيد شمال سوريا، مع دخولها على ملف شرقي الفرات بين القطبين الأبرز بالاتفاق "روسيا وتركيا"، إلا أن الملف لم ير أي انفراجة في التوصل لأي اتفاق في اجتماعات أستانا بجولتيها الأخيرتين، دفع روسيا للتصعيد بهدف السيطرة عليها عسكرياً. ووفق متابعين، فإن روسيا تضغط على الجانب التركي لتنفيذ ما سمي بمخرجات مؤتمر شوتشي بين الطرفين المتعلق بإدلب، من أبرزها منطقة منزوعة السلاح، وفتح الطرق الدولية، وإنهاء ملف هيئة تحرير الشام، وتحتج على الجانب التركي أنه لم يطبق أي من تلك البنود، وبالتالي وجود الحجة للتصعيد والدخول في غمار معركة جديدة في المنطقة. والمتتبع لتطورات المعارك خلال الأيام الثلاث الماضية، يكشف جلياً أن روسيا بدأت العمل العسكري من محورين بريف إدلب الشرقي والجنوبي الشرقي، ومع تقدمها تشير المعطيات إلى أن وجهتها الأولى ستكون حصار مدينة معرة النعمان أبرز مدن ريف إدلب الجنوبي والواقعة على الطريق الدولي "M5"، بالتزامن مع تصعيد جوي غير مسبوق يطال المدينة. وأكدت مصادر عسكرية لشبكة "بلدي نيوز" رفضت الكشف عن هويتها، أن هناك إصرار روسي على حسم ملف إدلب عسكرياً، ورفض لكل الحلول الممكنة لتجنب ذلك، في محاولة منها لكسب الوقت الدولي المسموح لها قبل الحل السياسي، تهدف روسيا من وراء التصعيد - وفق المصدر - إتمام السيطرة على الطرق الدولية وتملّك إدارتها بنفسها. وأوضحت المصادر أن روسيا تمكنت من خلال دخولها في ملف شرقي الفرات من تضييق أبواب التفاوض مع الجانب التركي، الذي بات في موقع ضعيف وفق وصفه، ما يعطي لروسيا مجالاً واسعاً للتقدم، علاوة عن الظروف الدولية التي باتت تحاصر الضامن التركي، وقيدت قدرته على اتخاذ أي وسائل ردع حتى في دعم فصائل المعارضة بعد عملية "نبع السلام". وعن السيناريوهات المتوقعة في معركة روسيا الجارية بإدلب، لفتت مصادر "بلدي نيوز" إلى أن معرة النعمان وسراقب ستكونان هدف المرحلة الأولى من العملية، لتتم السيطرة على الأوتوستراد الدولي من خان شيخون جنوباً حتى سراقب شمالاً، وقد تتبعها بتصعيد مماثل على ريف حلب لإتمام السيطرة على باقي طريق الأوتوستراد. ورأى أن روسيا تعمل على اتخاذ خطط عسكرية جديدة في منطقة الكبينة بريف اللاذقية، لحسم المعركة التي استنزفتها طيلة العام الماضي هناك، وإحداث خرق لخط الجبهة هناك، والذي إن حصل سيتيح لها التقدم باتجاه منطقة جسر الشغور وإتمام السيطرة على سهل الغاب بكل سهولة، وبالتالي حصار منطقة جبل الزاوية وريف إدلب الجنوبي كاملاً بعد أن تكون المنطقة قد دخلت بين فكي كماشة. وأشارت المصادر إلى أن كل المؤشرات تدل على أن لروسيا هدف كبير في السيطرة على الطريقين الدوليين، وهذا برأيها يتطلب معارك عنيفة قد تكون في صالحها بريف إدلب الشرقي كون المنطقة سهلية ومنبسطة، ولكن قد تتغير المعادلة في حال وصلت لمناطق وعرة تتيح لفصائل المعارضة المناورة فيها، وبالتالي قد تؤخر عمليات التقدم، وهذا ما قد يكون في غير صالح روسيا والوقت الممنوح لها.
https://www.baladi-news.com/ar/news/details/55349
الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ 
5 ـ أردوغان يعلن بذل قصارى الجهد لوقف الهجمات ضد إدلب
الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ  Clip_image009
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
المصدر: نداء سوريا
أعلن الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" عن بذل بلاده قصارى جهدها بالتواصل مع الروس من أجل إيقاف الهجمات التي تتعرض له محافظة إدلب شمال غربي سوريا. وقال "أردوغان" في تصريحات صحفية: "نبذل وسنواصل بذل قصارى جهدنا بالتواصل مع روسيا لإنهاء الهجمات على إدلب"، كما أوضح أن الهجمات على المحافظة أدت إلى نزوح 80 ألف شخص باتجاه الحدود مع سوريا، وهو ما لا يمكن لبلاده أن تتحمل عبئه بمفردها. وذكر أن وفداً تركياً سيذهب إلى العاصمة الروسية "موسكو" يوم غد الاثنين لمناقشة الملف السوري، مضيفاً أن بلاده ستتخذ خطوات بناءً على نتائج المحادثات. جدير بالذكر أن روسيا خرقت جميع الاتفاقيات التي أبرمتها مع تركيا فيما يخص محافظة إدلب، وبدأت منذ أشهر هجوماً عسكرياً، ركَّزت خلاله على استهداف المدنيين والمشافي والأسواق والمنشآت الحيوية، وقد أدى الهجوم المذكور إلى إيقاع آلاف الضحايا والجرحى ونزوح ما لا يقل عن مليون إنسان إلى المناطق الحدودية.
https://nedaa-sy.com/news/17695
الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ 
6 ـ إطلاق حملة أهل العز لمساعدة سكان الريف الجنوبي لإدلب
الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ  Clip_image011
المصدر: نداء سوريا
أطلقت عدة منظمات حملة "أهل العز"؛ بهدف مساعدة النازحين القادمين من ريف إدلب الجنوبي خاصةً مدينة "معرة النعمان" وريفها جرّاء الحملة العسكرية المتواصلة من قِبَل روسيا وميليشياتها. وأعلنت كل من منظمات "الدفاع المدني السوري" و"فريق ملهم التطوعي" و"الأمين للمساندة الإنسانية" و"بنفسج" و"فريق غطاء الرحمة التطوعي" عن حملة "أهل العز"، وبَدْء حالة الطوارئ والاستجابة العاجلة لمساعدة النازحين. وأكدت المنظمات في بيان مشترك أنها تعمل على التنسيق والمشاركة فيما بينها للوصول بأسرع وقت ممكن إلى النازحين من خلال تشكيلها لفرق "الإيواء" و"النقل والإسعاف" و"السلال الغذائية" و"المواد غير الغذائية" و"المستودعات والإمداد" و"الإعلام". وأوضحت أنها ستقوم ضمن خطة عمل يومية في تأمين مراكز إيواء وتوزيع وجبات غذائية جاهزة، بالإضافة إلى عمليات إخلاء للنازحين من مناطق معرة النعمان، وتوزيع سلال غذائية وغير غذائية ومواد تدفئة عليهم. وتشهد مناطق ريف إدلب الجنوبي خاصةً مدينة معرة النعمان وريفها حركة نزوح كبيرة نتيجة التصعيد المتواصل من قِبَل روسيا وميليشياتها منذ أيام، كما قامت الطائرات الروسية اليوم باستهداف المدنيين النازحين الفارين من القصف؛ ما أدى إلى وقوع عدة ضحايا بينهم أطفال وإصابة آخرين. تجدر الإشارة إلى أن فريق "منسقو استجابة سوريا" أكد نزوح 200 ألف مدني من مناطق التصعيد جنوب إدلب جرّاء الحملة العسكرية من قِبَل روسيا وميليشياتها، بالإضافة إلى وقوع أكثر من 225 ضحية من المدنيين بينهم 74 طفلاً جرّاء القصف، وذلك منذ بَدْء الحملة في مطلع شهر تشرين الثاني الماضي.
https://nedaa-sy.com/news/17696
 
 
الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ 
7 ـ الإعلام الموالي يصعد خطابه ضد درعا
الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ  Clip_image013
المصدر: بلدي نيوز/ حذيفة حلاوة
نشرت وسائل إعلام موالية لنظام الأسد، ظهر اليوم الأحد، صورا لما قالت إنها سيارة مفخخة كانت معدة للتفجير شمال مدينة درعا. وقال مصادر موالية، إن أجهزته الأمنية عثرت صباح اليوم على سيارة مفخخة مركونة على الأوتوستراد الدولي دمشق درعا، بالقرب من بلدة خربة غزالة شمال مدينة درعا. وتابع إعلام النظام بأن السيارة كانت تحمل 21 لغما ومجهزة للتفجير بطريقتين سلكية ولا سلكية، حيث تم تفكيكها، دون ذكر معلومات عن الجهات التي تقف وراء الحادثة. وسارعت الحسابات الموالية لنظام الأسد على صفحات التواصل الاجتماعي بتوجيه الاتهامات لعناصر التسويات بالوقوف وراء الحادثة، داعين إلى العمل على نزع السلاح من أيدي عناصر التسويات جنوب سوريا. في سياق متصل نقلت صفحات إعلامية محسوبة على نظام الأسد أنباء عن تعرض مساعد أول في الأمن العسكري لمحاولة اغتيال عبر وضع عبوة ناسفة بالقرب من سيارته خلال تواجده في المكان الذي تم فيه تفكيك السيارة المفخخة في رواية أقرب للخيال منها للواقع، وفق ناشطين. وتهدف هذه الدعاية الإعلامية من قبل نظام الأسد لإظهار الجنوب السوري بأنه غارق في حالة من الفوضى الأمنية والانفلات، في الوقت الذي تنتشر فيه عشرات الحواجز لقوات النظام بين وداخل بلدات ومدن ريف درعا. يذكر أن تنظيم داعش أعلن مسؤوليته عن هجوم استهدف عنصرين لقوات النظام على أطراف بلدة كفر شمس بريف درعا الشمالي يوم أمس السبت، وسط اتهامات من قبل ناشطين لمخابرات النظام والميليشيات الإيرانية بالوقوف وراء الهجمات في المنطقة.
https://www.baladi-news.com/ar/news/details/55360
 
 
الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ 
8 ـ النظام يواصل تقدمه عبر محورين في إدلب
الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ  Clip_image015
قوات النظام السوري في قرية الرفة بريف إدلب الجنوبي 22 كانون الأول 2019 (سانا)
 المصدر: عنب بلدي أونلاين / سوريا 
واصل النظام السوري تقدمه العسكري بغطاء الطيران الروسي عبر محورين بريف إدلب الجنوبي، بهدف السيطرة على المناطق الواقعة شرقي الطريق الدولي “M5” بمنطقة مدينة معرة النعمان، وسط عمليات هجومية تنفذها فصائل “الفتح المبين” للتصدي لعمليات التقدم. وتحدثت وكالة الأنباء السورية “سانا” اليوم، الأحد 22 من كانون الأول، أن “وحدات من الجيش واصلت عملياتها ضد تجمعات الإرهابيين وتحصيناتهم في قرى منطقة معرة النعمان، وتمكنت من تطهير قرى ومزارع الحراكي والقراطي وتحتايا والبرج وتل الحمصي وفروان إلى الشرق من المدينة”. وأضافت الوكالة أن التقدم الجديد في محوري ريف إدلب الجنوبي، جاء بعد يوم على السيطرة على ستة قرى آخى في المحاور ذاتها، وسط متابعة النظام لعملياته بغطاء الطيران الحربي السوري والروسي باتجاه المناطق الواقعة شرقي الطريق الدولي “M5” جنوبي إدلب. وبدأت قوات النظام السوري مدعومة بالمليشيات الرديفة والطيران الروسي، عملية عسكرية على محوري إدلب الشرقي والجنوبي خلال الأيام الماضية، لتسفر عن سيطرتها على عدد من القرى في المنطقة، إلى جانب تصعيد جوي روسي مكثف على معرة النعمان وريفها الشرقي. بدوره قال الناطق باسم فصائل “الفتح المبين” العاملة في إدلب، ناجي مصطفى، اليوم، إن المعارك الجارية ضد قوات النظام والمليشيات الرديفة في محاور إدلب، ما زالت مستمرة ولم تنته وتأخذ سياق “الكر والفر”، مشيرًا إلى أن الفصائل “انحازت” عن تلك القرى نتيجة القصف الجوي المركز وسياسة “الأرض المحروقة” المتبعة من الروس. وأضاف مصطفي في حديث لعنب بلدي، أن الفصائل ركزت على عمليات هجومية على مواقع النظام في محاور إدلب واللاذقية، إلى جانب تصديها لمحاولات التقدم المتواصلة تجاه مناطق سيطرتها، قائلًا “تم تكبيد النظام وحلفائه خسائر كبيرة في صفوفهم جراء عمليات التصدي لمحاولات التقدم والاشتباكات الجارية”. كما تحدثت شبكة “إباء” التابعة لـهيئة تحرير الشام” اليوم، عن إسقاط الفصائل لطائرتي استطلاع نوع “فانتوم” على جبهة الكبانة بريف اللاذقية الشمالي، إلى جانب إعلان الفصائل عن مقتل مجموعات من قوات النظام بينهم ضباط، خلال التصدي لمحاولة تقدم على محور الحدادة بريف اللاذقية، بحسب المعرفات الرسمية. وتأتي تلك المعارك بعد تمهيد جوي تركز على بلدات ومدن ريفي إدلب الجنوبي والشرقي، منذ الأيام الماضية، في محاولة من النظام وحلفائه للسيطرة على جنوبي الطريق الدولي “M4” وإفراغ المنطقة من سكانها بالغارات الروسية المكثفة المتواصلة حتى اليوم، في ظل وضع “مأساوي” تشهده منطقة معرة النعمان بحسب “الدفاع المدني السوري”.
https://www.enabbaladi.net/archives/350825
الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ 
9 ـ بينهم عقيد مقتل 24 عنصرًا من قوات النظام في إدلب
الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ  Clip_image017
قتلى بينهم عقيد من قوات النظام السوري في جبهات إدلب 21 كانون الأول 2019 (أخبار مصياف)
 المصدر: عنب بلدي أونلاين / سوريا
نعت مصادر إعلامية موالية عددًا من جنود النظام السوري بينهم ضباط برتب عالية، قتلوا خلال المعارك الدائرة ضد فصائل “الفتح المبين” بريفي إدلب الجنوبي والشرقي. وقالت صفحةوكالة جبلة الاخبارية اليومـ الأحد 22 من كانون الأول، إن ستة عشر عنصرًا بينهم ضباط من مجموعات النداف التابعة لقوات النظام، قتلوا على جبهة الرفة شرقي معرة النعمان بريف إدلب الجنوبي. كما تحدثت صفحة “أخبار مصياف” عن مقتل العقيد، باسل علي خضور، قائد الفوج السادس من مرتبات “الفرقة 25” مهام خاصة، وذلك خلال ما وصفته “خلال العمليات المستمرة لتحرير إدلب”، بحسب تعبيرها. كما نعت صفحات أخرى كلًا الملازم أول حسني العدوي، ووسام عبد الله خضور، وكامل حبيب العباس، وحامد حبيب صالح، ومحمد الحراك، والملازم سومر محمد دلّا، والمهندس الزراعي، علاء شعبان علي، جميعهم قتلوا خلال اليومين الماضيين في المعارك الدائرة بريفي إدلب واللاذقية.
 https://www.enabbaladi.net/archives/350727
الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ 
10 ـ خلال خمسة أيام نزوح أكثر من (80) ألف شخص من إدلب إلى الحدود التركية
الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ  Clip_image019
نزوح الأهالي من مدينة معرة النعمان 18 كانون الأول 2019 (عنب بلدي)
 المصدر: عنب بلدي أونلاين / سوريا 
وثق فريق “منسقو استجابة سوريا” نزوح نحو 80 ألف شخص من ريف إدلب الجنوبي إلى المناطق الحدودية مع تركيا، خلال الأيام الخمسة الماضية، نافيًا دخول النازحين إلى الأراضي التركية. وقال مدير فريق “منسقو الاستجابة” محمد حلاج، لعنب بلدي، اليوم، الأحد 22 من كانون الأول، إن نحو 80 ألف نسمة نزحوا من منطقة معرة النعمان وريفها في الأيام الخمسة الماضية، إلى ريف إدلب الشمالي وتوزعوا في المخيمات والأراضي الزراعية، بالقرب من الحدود التركية. وأضاف حلاج، “لم يدخل أي شخص من النازحين إلى الأراضي التركية، لأسباب كثيرة تتعلق بالإجراءات المشددة على الحدود من جهة، ولوعورة الطرقات وظروف الطقس التي تشهدها المنطقة، مشيرًا إلى أن عددًا من النازحين توجهوا إلى مناطق درع الفرات بريف حلب، الخاضعة لسيطرة “الجيش الوطني” السوري. ومنذ مطلع تشرين الثاني الماضي، وحتى اليوم، وثق الفريق نزوح 203 آلاف و709 أشخاص، (38 ألف و615 عائلة)، من ريف إدلب الجنوبي إلى المناطق الشمالية للمحافظة، وذلك جراء التصعيد العسكري الذي تشهده المنطقة من الطيران الحربي الروسي والسوري. وكانت وسائل إعلام منها “CNN Turk” ومونت كارلو، تحدثت اليوم، عن دخول نحو 25 ألف نازح سوري إلى داخل الأراضي التركية، بينما قالت وكالة “الأناضول”، إن النازحين وصلوا إلى مناطق قريبة من الحدود التركية، الأمر الذي أكده حلاج في حديثه لعنب بلدي. وتتعرض مناطق ريف إدلب الجنوبي وخاصة مدينة معرة النعمان وريفها الشرقي لحملة عسكرية مكثفة من النظام وروسيا، منذ الأيام الماضية، وأدت لتفريغ المنطقة من معظم سكانها، إلى جانب الضحايا والمصابين والدمار الواسع في الأحياء السكنية والمرافق الحيوية. ويترافق التصعيد الجوي على المنطقة مع عملية عسكرية برية بدأتها قوات النظام بدعم روسي في الأيام الماضية، وأفضت للتقدم والسيطرة على عدد من القرى بريفي إدلب الشرقي والجنوبي، لتصبح قوات النظام على بعد نحو 13 كيلومترًا عن معرة النعمان. وكانت المنظمات المحلية في إدلب وجهت نداءات استغاثة، في الأيام الماضية، بسبب ما وصفته بـ “الكارثة” التي تشهدها مدينة معرة النعمان وريفها بريف إدلب الجنوبي، بحسب “الدفاع المدني السوري”.
https://www.enabbaladi.net/archives/350865
الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ 
11 ـ ضحايا باستهداف الطيران الروسي قافلة نازحين في معرة النعمان
الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ  Clip_image021
نزوح سكان مدينة معرة النعمان وريفها جنوبي إدلب 19 كانون الأول 2019 (عنب بلدي)
 المصدر: عنب بلدي أونلاين / سوريا
استهدف الطيران الحربي الروسي قافلة نازحين على الطريق الدولية في منطقة معرة النعمان بريف إدلب الجنوبي، ما أسفر عن قطع الطريق باتجاه الشمال ومقتل وإصابة عدد من النازحين، في ظل حملة تصعيد واسعة تطال المنطقة. وأفاد مراسل عنب بلدي في إدلب، اليوم الأحد 22 من كانون الأول، أن الطيران الروسي استهداف سيارة مدنية وجرارًا زراعيًا محملًا بالنازحين عند دوار “الدلّة” على أوتوستراد مدينة معرة النعمان، ما أسفر عن مقتل اثنين من النازحين وإصابة آخرين واحتراق سيارة أخرى كحصيلة أولية. وأضاف المراسل، نقلًا عن سكان محليين في معرة النعمان، أن هناك صعوبات في وصول فرق “الدفاع المدني” لإنقاذ المستهدفين في المنطقة وإحصاء الضحايا والمصابين بسبب الغارات المكثفة. وقال مدير قطاع “الدفاع المدني” في إدلب، مصطفى حاج يوسف، إن الغارات الجوية الروسية استهدفت الأوتوستراد الدولي أثناء عبور قوافل النازحين، ما أدى لإصابة ثلاثة أشخاص وقطع الطريق باتجاه ريف إدلب الشمالي. وأضاف حاج يوسف، في حديث لعنب بلدي، أن حركة العبور توقفت بالاتجاه الواصل إلى الشمال وهي وجهة النازحين، وانحصرت الحركة على الجهة الغربية للأوتوستراد، وسط تحليق مكثف وغارات متواصلة للطيران الحربي السوري والروسي. وتتعرض مناطق ريف إدلب الجنوبي وخاصة مدينة معرة النعمان وريفها الشرقي لحملة عسكرية مكثفة من النظام وروسيا، منذ الأيام الماضية، وأدت لتفريغ المنطقة من معظم سكانها، إلى جانب الضحايا والمصابين والدمار الواسع في الأحياء السكنية والمرافق الحيوية. وأشار حاج يوسف، اليوم، إلى أن الطيران الروسي يواصل غاراته على المنطقة، متبعًا سياسة الأرض المحروقة عبر تركيزه على قصف الأحياء السكنية والأسواق والبنى التحتية والطرقات الرئيسية، محذرًا من “كارثة إنسانية” تترقبها المنطقة مع استمرار التصعيد. ووثق “الدفاع المدني” أمس، نزوح 129 عائلة (682 نسمة) من المنطقة إلى مناطق قريبة من الحدود التركية، بينهم 354 أطفال و191 نساء، مع تزايد أعداد النازحين من المنطقة، وفق تسجيلات مصورة نشرها الفريق في الأيام الماضية. ويترافق التصعيد الجوي على المنطقة مع عملية عسكرية برية بدأتها قوات النظام بدعم روسي في الأيام الماضية، وأفضت للتقدم والسيطرة على عدد من القرى بريفي إدلب الشرقي والجنوبي، لتصبح قوات النظام على بعد نحو 13 كيلومترًا عن معرة النعمان. وكانت المنظمات المحلية في إدلب وجهت نداءات استغاثة، في الأيام الماضية، بسبب ما وصفته بـ “الكارثة” التي تشهدها مدينة معرة النعمان وريفها بريف إدلب الجنوبي.
https://www.enabbaladi.net/archives/350776
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» الأحد 8 / 12 / 2019 م الموافق 11 / 4 / 1441هـ
» الأحد 22 / 12 / 2019 م الموافق 25 / 4 / 1441هـ
» الأحد 1 / 12 / 2019 م الموافق 4 / 4 / 1441هـ
» الأحد 24 / 11 / 2019 م الموافق 27 / 3 / 1441هـ
» الأحد 15 / 12 / 2019 م الموافق 18 / 4 / 1441هـ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أنوار الإسلام :: عامة :: اخبار سوريا-