الجمعة 15 / 11 / 2019 م الموافق 18 / 3 / 1441هـ
1 ـ حصاد الأحداث الميدانية ليوم الجمعة 15 / 11 / 2019 م
المصدر: شبكة شام
حلب
عثرت شرطة بلدة أخترين بريف حلب على مقبرة جماعية في بلدة "تركمان بارح"، وتبين أنها تحتوي على مجموعة من رفات العديد من الأشخاص أحدهم المسؤول الشرعي في ألوية صقور الشام "أبو عبد السميع" والذي احتجزه تنظيم الدولة عام 2014. قُتل عنصر من قوات الجيش الوطني السوري إثر تعرضه لإطلاق نار من قبل مجهولين بالقرب من بلدة الراعي بالريف الشرقي.
إدلب
استهدفت الطائرات الروسية مدن وبلدات بريف إدلب، خلفت مجزرة راح ضحيتها 5 شهداء والعديد من الجرحى في صفوف المدنيين بينهم نساء وأطفال في بلدة البارة، كما سقطت شهيدة في بلدة مرج الضهر، وشهيد طفل في كل من بلدتي معرة حرمة وكفروما، والعديد من الجرحى جراء الغارات والقصف المدفعي في بلدات أرينبة ومعرة الصين وحاس وحزارين وسطوح الدير والنقير وبليون والتح وتحتايا بداما والناجية وأم جلال وأم الخلاخيل وتل الشيخ وأبو حبة، كما تم إلغاء صلاة الجمعة في مدن وبلدات الريف الجنوبي. تصدت فصائل الثوار لمحاولة تسلل قوات الأسد على محور تل دم بالريف الشرقي، وتمكنت من قتل وجرح عدد من العناصر، واستهدفت مجموعة من قوات الأسد على جبهة تل خزنة بصاروخ مضاد للدروع، وأوقعت أفرادها بين قتيل وجريح، واستهدفت تجمعات قوات الأسد في تل خزنة بقذائف المدفعية الثقيلة.
حماة
استهدفت فصائل الثوار معاقل قوات الأسد في معسكر جورين بالريف الغربي بصواريخ الغراد. تعرضت قرى الحويجة والحواش وجسر بيت الراس وميدان غزال وجب سليمان وكورة بالريف الغربي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.
درعا
أصيب أحد عناصر الأسد بجروح إثر قيام مجهولين باستهداف الحاجز الشرقي لبلدة السهوة بالريف الشرقي بقذيفة صاروخية.
ديرالزور
عُثر على جثة تعود للفتى "أحمد مصلح العكلة الشعلان" عليها آثار التعذيب بالقرب من حراقات النفط البدائية على أطراف قرية الجرذي بالريف الشرقي، وتبنى تنظيم الدولة عملية قتله بتهمة التعامل مع نظام الأسد. وخرجت مظاهرة في بلدة الحصان بالريف الغربي رفضاً لدخول قوات الأسد والميليشيات التابعة له إلى المنطقة والتأكيد على ثوابت الثورة السورية.
الحسكة
شن مجهولون هجوما استهدف دورية تابعة لقوات سوريا الديمقراطية "قسد" في شارع المحطة بمدينة القامشلي، ما ادى لإصابة عنصر، كما قتل عنصر من "قسد" في هجوم مماثل استهدف حاجز في حي غويران بمدينة الحسكة. وتمكن عناصر الجيش الوطني السوري من صد محاولة تسلل لعناصر "قسد" على محور القاسمية التابعة لناحية تل تمر شمال الحسكة، وقتلوا وجرحوا عددا من العناصر. قُتل عنصر من "قسد" برصاص مجهولين في بلدة مركدة بالريف الجنوبي. أرسلت قوات الأسد تعزيزات عسكرية إلى مدينة تل تمر بالريف الشمالي.
اللاذقية
تمكنت فصائل الثوار من التصدي لمحاولة تسلل مجموعة من قوات الأسد على جبهة الكبينة، وقتلت وجرحت عددا من المهاجمين.
http://www.shaam.org/reports/battleground-reports -15-11-2019.html
الجمعة 15 / 11 / 2019 م الموافق 18 / 3 / 1441هـ
2 ـ التحالف الدولي يقصف مجدداً مواقع لنظام الأسد والميليشيات الإيرانية شرق سوريا
المصدر: نداء سوريا
استهدف طيران التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، مساء أمس، مواقع لنظام الأسد والميليشيات المدعومة من إيران في ريف دير الزور الشرقي. وأفادت مصادر محلية بأن نيراناً اندلعت في بلدة "بقرص" الواقعة تحت سيطرة نظام الأسد شرقي دير الزور المحاذية لبلدة الشحيل التي تسيطر عليها ميليشيات الحماية، إثر غارات جوية لطيران التحالف الدولي استهدفت مواقع للنظام والميليشيات الإيرانية. ولم تذكر المصادر أيّ تفاصيل إضافية حول حجم الخسائر واكتفت بذكر خبر الاستهداف فقط. وكان قد استهدف طيران التحالف، أمس الأول الأربعاء، عبّارات مائية تنقل النفط الخام من بلدة الشحيل الواقعة تحت سيطرة ميليشيات الحماية إلى بلدة "بقرص" التي تخضع لنظام الأسد. وسبق أن فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على شركة "القاطرجي" المقربة من نظام الأسد والمسؤولة عن تهريب النفط من مناطق ميليشيات الحماية إلى نظام الأسد شرق سوريا. الجدير بالذكر أن نائب الرئيس الأمريكي "مايك بنس" أكد أن الولايات المتحدة لن تسمح بسيطرة نظام الأسد أو روسيا أو إيران على حقول النفط في شمال شرقي سوريا.
https://nedaa-sy.com/news/16933
الجمعة 15 / 11 / 2019 م الموافق 18 / 3 / 1441هـ
3 ـ مظاهرة حاشدة لمهجري مدينة منبج في جرابلس وهذه أهم مطالبهم
المصدر: الدرر الشامية
خرج أهالي مدينة منبج المهجرين إلى ريف حلب الشمالي، اليوم الجمعة، في مظاهرة حاشدة، للمطالبة بخروج ميليشيا "سوريا الديمقراطية (قسد)" من المدينة. ونادى المتظاهرون بشعارات مناوئة لنظام الأسد وميليشيا "قسد" مطالبين بخروجهم من المدينة، على خلفية الاتفاق الموقع بين الطرفين، والذي أفضى إلى دخول قوات الأسد إلى المنطقة. في الأثناء، خرج مئات المدنيين المهجرين من مناطق شمال شرق سوريا، في مظاهرة حاشدة داخل معبر "باب السلامة" للمطالبة بحقهم بالعودة لمناطقهم، وإخراج ميليشيات قسد منها، كما نددوا بالاحتلال الروسي والإيراني لسوريا. وكانت عشيرة "الجحيشات" المنتشرة بريف حلب الشرقي، وأحد أكبر العشائر في منبج، دعت في وقت سابق إلى الإضراب في بيان رسمي، قالت فيه: "نحن عشيرة الجحيشات في منبج، نرفض دخول جيش الأسد المجرم للمدينة، وسنتصدى له مع العشائر الأخرى، وندعو أبناء عشيرتنا للإضراب في جميع أنحاء منبج وريفها". يذكر أن أهالي منبج بدؤوا قبل عدة أسابيع بتنفيذ مظاهرات احتجاجية داخل المدينة وخارجها، على خلفية دخول نظام الأسد إلى المنطقة بالاتفاق مع ميليشيا "قسد"، بهدف مواجهة عملية "نبع السلام" التركية شمال شرق سوريا، قبل أن تعلن تركيا تعليقها في الثاني والعشرين من الشهر الماضي.
https://eldorar.com/node/143741
الجمعة 15 / 11 / 2019 م الموافق 18 / 3 / 1441هـ
4 ـ قتلى لإيران بمحاولة تقدم على الكبينة باللاذقيةالمصدر: بلدي نيوز / اللاذقية ـ أحمد العلي قتل عدد من عناصر الميليشيا الإيرانية، اليوم الجمعة، جراء محاولتهم التقدم باتجاه تلال الكبينة بريف اللاذقية الشمالي، غربي البلاد. وقال مراسل بلدي نيوز بريف اللاذقية؛ إن "الميليشيات الإيرانية شنت صباح اليوم الجمعة، هجوما على منطقة تلال الكبينة في منطقة جبل الأكراد بريف اللاذقية الشمالي. وبحسب مراسلنا؛ فإن فصائل المعارضة تصدت للهجوم الكبير وأوقعت مجموعة من ميليشيا إيران بين قتيل وجريح". وتزامن الهجوم، مع شن الطائرات الحربية الروسية ومروحيات النظام غارات بصواريخ شديدة الانفجار والبراميل المتفجرة على منطقة الكبينة ومحور الخضر في جبل الأكراد، ومع قصف بمئات الصواريخ على ذات المناطق. في المقابل، قصفت مدفعية فصائل المعارضة بالمدفعية والصواريخ مواقع تمركز قوات النظام وميليشيات إيران وروسيا في جبل الأكراد بريف اللاذقية، دون معرفة النتائج. يذكر أن قوات النظام وروسيا وإيران تحاول منذ عدة أشهر التقدم إلى تلال الكبينة في ريف اللاذقية، إلا أن جميع محاولاتها باءت بالفشل نتيجة شراسة فصائل المعارضة المتواجدة في نقاط الرصد الحامية للتلال.
https://www.baladi-news.com/ar/news/details/53709
الجمعة 15 / 11 / 2019 م الموافق 18 / 3 / 1441هـ
5 ـ مفاجأتان لترمب تعقّدان مهمة التحالف الدولي في سوريا
جدد التمسك بحماية النفط والتخلي عن الأكراد
المصدر: الشرق الأوسط / لندن: إبراهيم حميدي
فجر الرئيس الأميركي دونالد ترمب مفاجأتين جديدتين، عشية الاجتماع الوزاري للتحالف الدولي ضد «داعش» في واشنطن أمس، لدى قوله إن القوات الأميركية ستبقى في جيب شمال شرقي سوريا قرب حدود العراق لـ«حماية النفط»، وإنه لن يتدخل في الحروب الطاحنة بين تركيا والأكراد شمال سوريا . الإشكالية في هاتين «المفاجأتين»، أنهما جاءتا عشية اجتماع وزاري تسعى واشنطن فيه إلى «مناشدة» الدول الحليفة تعزيز مساهمتها المالية والعسكرية لمواصلة الحرب على خلايا «داعش» بالتعاون مع «الحلفاء المحليين»، أي «قوات سوريا الديمقراطية» التي تشكل «وحدات حماية الشعب» الكردية عمودها الرئيسي . كان الرئيس ترمب أعلن في 6 الشهر الماضي سحب القوات الأميركية من شمال سوريا على حدود تركيا، ما سمح للجيش التركي وفصائل موالية بشن عملية «نبع السلام» بين مدينتي تل أبيض ورأس العين شرق الفرات . قوبل هذا القرار بحملة في المؤسسات والكونغرس في واشنطن واتهامات لترمب بالتخلي عن الأكراد . كما قامت دول أوروبية بحملة مماثلة لـ«حماية الأكراد» وسط جهود لوقف للنار بعدما سيطرت تركيا على نحو 4 آلاف كلم مربع. ودعا وزير الخارجية الفرنسية جان إيف لودريان إلى اجتماع عاجل للتحالف الدولي ضد «داعش». بحث مستشارو ترمب عن صيغة ترضي الأطراف المتناقضة في المعادلة: أولا، إرضاء ترمب الراغب بأن يعلن سياسيا «الانسحاب من الحروب غير المنتهية في الشرق الأوسط» بما يخدم حملته مع اقتراب الانتخابات نهاية العام المقبل. ثانياً، البقاء عسكريا لمواصلة الحرب ضد خلايا «داعش». ثالثا، عدم التخلي بشكل كامل عن «الحلفاء الأكراد». رابعا، الاحتفاظ بورقة تفاوضية مع دمشق وموسكو بما يخص العملية السياسية التي تعتبر اللجنة الدستورية بوابتها الحالية. خامساً، التمسك بورقة تفاوضية ضد تركيا التي «تنزلق» بعيداً من حلف شمال الأطلسي (ناتو) باتجاه «الحضن الروسي». سادساً، تلبية طلب بالإبقاء على قاعدة التنف لقطع خط الإمداد بين طهران ودمشق وبيروت وتوفير دعم استخباراتي لعمليات عسكرية غرب العراق وشرق سوريا . لم يكن صعباً إقناع ترمب بالإبقاء على قاعدة التنف؛ ذلك أنه قبل بقاء قواته فيها حتى عندما أعلن الانسحاب في 6 الشهر الماضي، لكن العقدة كانت في تمرير بقاء القوات البرية، فجرى تقديم «مخرج» لترمب بأن البقاء يرمي إلى «حماية النفط كي لا يقع بأيدي (داعش) أو أيد غير أمينة . هناك مشكلتان في هذا «المبرر»: الأولى، لا يوفر الغطاء القانوني في واشنطن للوجود الأميركي، ذلك أن الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما استند إلى قوانين ما بعد هجمات 11 سبتمبر (أيلول) 2001 كي يبرر تشكيل الحالف الدولي ضد «داعش» وإرسال قوات لمحاربة هذا التنظيم الذي يعتبر امتداداً للقاعدة قبل المؤتمر الصحافي لترمب مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان، سئل مسؤول أميركي رفيع: «بعض الحلفاء الأوروبيين، ولا سيما الفرنسيين، الذين طلبوا اجتماع التحالف الدولي (في واشنطن أمس)، يتوقعون من الولايات المتحدة أن تعلن بوضوح أن قواتها في شمال شرقي سوريا ليست موجودة من أجل النفط فقط وأن هناك قوات كافية، النوع الصحيح من القوات، للقيام بمكافحة الإرهاب لتكون قادرة على مواصلة القتال ضد (داعش). هل أنتم مستعدون لمنحهم هذه الإجابات الواضحة؟». أجاب المسؤول: «سنقوم بذلك غدا (أمس)، لكننا فعلنا ذلك بالفعل. قمت بذلك مع زملائي الأوروبيين، بمن فيهم الفرنسيون. واسمح لي في هذا الصدد أن أوضح: إن القوات الأميركية في شمال شرقي سوريا موجودة هناك بتفويض لمحاربة الإرهاب، وعلى وجه التحديد لضمان دحر دائم لـ(داعش). وهذه هي مهمتنا برمتها . المشكلة الثانية، لا يعطي هذا «المبرر» غطاء كافياً لدول أوروبية كي ترسل قوات إضافية من دون موافقة المؤسسات التشريعية. حالياً القوات الخاصة موجودة ضمن تحالف دولي لقتال «داعش» وحماية الأمن القومي . وقال وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر أمس أن 500 - 600 جندي سيبقون في سوريا، مضيفا: «الأمور تتغير. الأحداث على الأرض تتغير. يمكن أن نرى مثلا شركاء وحلفاء أوروبيين ينضمون إلينا. إذا انضموا إلينا على الأرض، فقد يسمح لنا ذلك بإعادة نشر مزيد من القوات هناك . وما يعقد القرار على الأوروبيين، إعلان الانطباع بـ«التخلي الأميركي عن الأكراد» الذين يحظون بدعم في دول أوروبية، لصالح تركيا التي ساهم تعزيز علاقاتها مع روسيا في شق صف «حلف شمال الأطلسي». وكان «التخلي عن الحلفاء الأكراد» شرق الفرات ترك فراغا على الساحة السورية ملأته روسيا وتركيا، ما أثار غضب العديد من أعضاء الكونغرس من ديمقراطيين وجمهوريين على السواء ودول التحالف. لا شك أن اجتماع التحالف الدولي ضد «داعش» بمشاركة 31 دولة في واشنطن، شكل اختباراً لقدرة الدبلوماسيين الأميركيين على إعطاء تطمينات لحلفائهم كافية كي تساهم الدول الحليفة مالياً وعسكرياً شرق الفرات، خصوصاً أن مسؤولين أميركيين يقولون: «لم تتغير أهدافنا الثلاثة: محاربة خلايا (داعش)، والحد من نفوذ إيران، والإمساك بورقة تفاوضية مع روسيا للوصول لحل سياسي للأزمة السورية... وإن كانت الإمكانات العسكرية تغيرت، بل تقلصت شمال شرقي سوريا.
https://aawsat.com/home/article/1992236
الجمعة 15 / 11 / 2019 م الموافق 18 / 3 / 1441هـ
6 ـ تركيا تحل عقدة أحد أخطر أسرى تنظيم الدولة الأمريكيين في اليونانالمصدر: الدرر الشاميةأعلنت تركيا، اليوم الجمعة، عن حل عقدة واحد من أخطر عناصر "تنظيم الدولة" الأمريكيين العالقين بين تركيا واليونان، في إطار مساعيها لإفراغ سجونها من عناصر التنظيم. وقالت وزارة الداخلية التركية، في بيان رسمي، إنها تمكنت من ترحيل الأسير الأمريكي التابع لـ"تنظيم الدولة"، والعالق في المنطقة العازلة بين تركيا واليونان، على متن طائرة أقلعت من إسطنبول إلى الولايات المتحدة. وكانت أعلنت الخارجية التركية أعلنت أمس الخميس، عن استئناف ترحيل أسرى "تنظيم الدولة" المحتجزين لديها إلى بلادهم، حيث تم ترحيل أسير بريطاني و7 أسرى ألمان. من جانبه، لفت وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، في تصريحات سابقة إلى أن كلًّا من ألمانيا وهولندا أعلنتا اعتزامهما استلام مواطنيهما المنتمين لتنظيم الدولة والمحتجزين في تركيا مع أسرهم. يشار إلى أن السلطات التركية بدأت يوم الاثنين الماضي، في ترحيل عدد من أسرى تنظيم الدولة الأجانب إلى بلادهم، حيث أنها تحتجز أكثر من 1150 عنصرًا من عناصر التنظيم الأجانب والسوريين داخل سجونها.
https://eldorar.com/node/143743
الجمعة 15 / 11 / 2019 م الموافق 18 / 3 / 1441هـ
7 ـ صدمة لدى دول مقاتلين في تنظيم الدولة رحلتهم تركيا
المصدر: عنب بلدي أونلاين / دولي
بدأت تركيا منذ 11 من تشرين الثاني الحالي ترحيل مقاتلي تنظيم “الدولة الإسلامية” المحتجزين لديها، وإعادتهم إلى دولهم، رغم إبداء عدد من الدول رفضها استقبالهم من جديد. وأثارت التحركات التركية استياء بعض الدول الأوروبية التي رفضت استقبال مقاتلي التنظيم من مواطنيها، ودعت إلى عرضهم على محاكم في الأراضي التي كانوا يقاتلون فيها (سوريا والعراق)، لسهولة جمع الأدلة. كما سحبت ألمانيا والدنمارك وبريطانيا جنسيات أشخاص انضموا إلى جماعات “إرهابية”، حتى تمنع عودتهم، في حين دعمت الولايات المتحدة الجهود التركية
خمسة أيام على الحدود اليونانية ــ التركية
محمود درويش، الأمريكي من أصول أردنية، ما زال عالقًا منذ خمسة أيام على الحدود الفاصلة بين تركيا واليونان. ونقلت وكالة “رويترز” أمس، الخميس 14 من تشرين الثاني، عن الشرطة اليونانية أن ضباطًا من قوات الجيش التركي طلبوا تسليم مواطن أمريكي من أصول عربية كان برفقتهم، لليونان، عقب القبض عليه متجاوزًا فترة إقامته في تركيا، عند بلدة كاستانيس اليونانية الحدودية بين الدولتين. إلا أن السلطات اليونانية رفضت إدخال الرجل وأعيد إلى تركيا، بحسب ما نقلته رويترز. لكن صحيفة “ديلي صباح التركية أكدت بقاء درويش على الحدود بين تركيا واليونان، ويتم إعداد وثيقة سفر لإرساله إلى الولايات المتحدة التي رفضت استقباله في البداية، بعد رفض اليونان استقباله. وأشارت صحيفة “الغارديان البريطانية أمس، إلى أن السلطات التركية أعادت احتجاز درويش، بعد قبول الولايات المتحدة استقباله. كما تعهدت الولايات المتحدة باستقباله وتنظيم وثيقة سفر له، وأوضح مستشار وزارة الخارجية الأمريكية لمكافحة الإرهاب، ناثان سيلز، أن واشنطن تعمل عن كثب مع تركيا واليونان لمتابعة القضية، بحسب رويترز.
واحد إلى بريطانيا وسبعة إلى ألمانيا
أعلنت وزارة الداخلية التركية أمس، الخميس، عن ترحيل شخص بريطاني وسبعة ألمان خارج حدود البلاد، بتهمة انتمائهم لتنظيم “الدولة الإسلامية”، في إطار ترحيل عناصر التنظيم المعتقلين فيها. ألمانيا أكدت وصول سبعة من مواطنيها إلى أراضيها كانت قوات الأمن التركية قد رحّلتهم أمس، مع رجل بريطاني، وأشارت الخارجية الألمانية إلى إنها غير متأكدة أنهم كانوا يقاتلون إلى جانب التنظيم، حسب موقع DW الألماني. بينما قالت شرطة مكافحة الإرهاب في لندن إنها “اعتقلت رجلًا في الـ 26 من العمر، في مطار هيثرو، للاشتباه في ضلوعه بأعمال إرهابية في سوريا، وكان الرجل قادمًا من تركيا، ولم يتضح إن كان هو نفس المقاتل البريطاني الذي قالت تركيا إنها سترحله”، بحسب رويترز. وأوضحت صحيفة “الغارديان البريطانية أمس، نقلًا عن مصادر أمنية أن المشتبه به ليس شخصية “قيادية” في التنظيم، وربما سافر إلى المنطقة مؤخرًا”. وأضافت أن أعداد البريطانيين المنتسبين للتنظيم المسجونين في تركيا غير معروفة، وتم تحديد اسم واحد، وهو آين ديفيز (35 عامًا)، ضمن خلية “البيتلز”، التي قطعت رأس رهائن في سوريا، ويقضي حاليًا حكم سبع سنوات ونصف في السجون التركية. وبينت أن السياسيين البريطانيين لم يكونوا على دراية بالترحيل إلا في اللحظات الأخيرة، لكن قوات الأمن على علم بذلك، وأن العملية كانت مدارة، لكن لم يكن الجميع يعرف بها.
https://www.enabbaladi.net/archives/342447
الجمعة 15 / 11 / 2019 م الموافق 18 / 3 / 1441هـ
8 ـ استشهاد (7) مدنيين بقصف عنيف على ريف إدلبالمصدر: حرية برس / علاء فطراوي ـ إدلب استشهد 7 مدنيين وجرح آخرون اليوم الجمعة، بقصف للعدوان الروسي قوات الأسد على بلدات ريف إدلب. وأفاد مراسل حرية برس بأن طائرات العدوان الروسي شنت عدة غارات على بلدتي البارة وكفروما، ما أسفر عن استشهاد 6 مدنيين بينهم 4 أطفال وإصابة آخرين بجروح متفاوتة. وقد سارعت فرق الدفاع المدني إلى أماكن القصف، فيما لاتزال تعمل على انتشال جثث الشهداء وإنقاذ الجرحى من تحت الأنقاض في بلدة البارة. كما شنت طائرات العدوان الروسي غارات على بلدات معرة الصين وحاس وأرينبة، ألحقت دماراً بالمنازل والممتلكات. يأتي هذا في الوقت الذي استهدفت فيه قوات الأسد بالمدفعية الثقيلة بلدات وقرى مرج الضهر، النقير، كفرسجنة، معرة حرمة، سطوح الدير، وكفرعويد، ما أسفر عن استشهاد امرأة وإصابة عدد من المدنيين. وتواصل قوات الأسد والعدوان الروسي استهدافهما للمدنيين في محافظة إدلب، عبر قصف المراكز الحيوية والخدمية والمناطق الخالية من أي تواجد عسكري، لقتل المزيد المدنيين.
https://horrya.net/archives/116290
الجمعة 15 / 11 / 2019 م الموافق 18 / 3 / 1441هـ
9 ـ الأمن الإيراني يعتقل ويشتبك مع متظاهري الأحوازالمصدر: حرية برس شنت قوات الأمن الإيرانية حملة اعتقالات واسعة في صفوف المتظاهرين اليوم الجمعة خلال احتجاجات دعا إليها ناشطون في محافظة خوزستان ذات الكثافة السكانية العربية، وخاصة في العاصمة الأحواز. وتداول ناشطون مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي تظهر هجوم عناصر الأمن الإيراني على المتظاهرين، فيما أكدت مصادر محلية لـ “حرية برس” أن عدداً من الشبان المحتجين أصيبوا بجراح وبحالات اختناق نتيجة الاعتداء عليهم من قبل قوات الأمن بالهراوات وقنابل الغاز. وتشهد مناطق الأحواز احتجاجات شعبية واسعة ضد قمع نظام الملالي لأبناء الأحواز العرب، في حين تشهد عدة مناطق إيرانية ومنها العاصمة طهران وشيراز وأصفهان احتجاجات على سوء الأوضاع المعيشية وتراجع الخدمات الحكومية وارتفاع الأسعار ولا سيما أسعار الوقود. قوات الأمن الإيرانية شنت حملة اعتقالات واسعة في صفوف المتظاهرين اليوم الجمعة خلال احتجاجات دعا إليها ناشطون في محافظة خوزستان ذات الكثافة السكانية العربية، وخاصة في العاصمة الأحواز. الأحواز تنتفض إيران
https://horrya.net/archives/116296
موضوع: الجمعة 15 / 11 / 2019 م الموافق 18 / 3 / 1441هـ (1) 
الثلاثاء نوفمبر 19, 2019 5:37 pm
